اللهم يا كاشف ضر أيوب من وجعه وألمه اكشف عنا عين الناظرين والحاسدين.
بسم الله والحمدلله سبحان الله سبحان الذي سخر لنا هذا وماكنا له مقرنين وإنا إلي ربنا لمنقلبون الحمدلله الحمدلله الحمدلله الله اكبر الله اكبر الله اكبر سبحانك اللهم إني ظلمت نفسي فاغفرلي فإنه لايغفر الذنوب إلا أنت.
اللهم اني اسالك العفو والعافية في ديني ودنياي واهلي ومالي.
بسم الله على نفسي وأهلي ومالي ,أو اعوذُ بكلمات الله التامة من كل شيطانٍ وهامة ومن كل عين لآمة , أو أعوذ بالله من شر هذه الليلة وشر ما فيها.
اللهم إني أسألك خيرها و خير ما جبلتها عليه و أعوذ بك من شرها و شر ما جبلتها علي.
اللهم استخيرك بعلمك واستقدرك بقدرتك، و أسألك نت فضلك العظيم فإنك تقدر ولا أقدر، وتعلم ولا علام الغيوب، اللهم ان كنت تعلم ان هدا الأمر (و تسمي حاجتك، وهو شراء سيارة) هير لي في ديني ومعاشي وعاقبة امري، فأقدره لي و يسر لي تم بارك لي فيه، وان كنت تعلم ان هدا الامر( وتسمي الحاجة مرة اخرى) شر لي في ديني و معاشي وعاقبة امري، فاصرفه عني واقدر لي الخير تم رضني به
بسم الله على نفسي وأهلي ومالي ، أو اعوذُ بكلمات الله التامة من كل شيطانٍ وهامة ومن كل عين لآمة ، أو أعوذ بالله من شر هذه الليلة وشر ما فيها
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِهَا ، وَخَيْرِ مَا جُبِلَتْ عَلَيْهِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَشَرِّ مَا جُبِلَتْ عَلَيْهِ”. قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا، هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون.
كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول مثل هذا الدعاء عند اقتناء ثوب جديد، ففي سنن الترمذي عن أبي سعيد رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا استجد ثوبا سماه باسمه ، عمامة ، أو قميصا ، أو رداء ، ثم يقول : “اللهم لك الحمد أنت كسوتنيه، أسألك خيره وخير ما صنع له، وأعوذ بك من شره وشر ما صنع له.
أعوذ بالله العلي العظيم من شر ما ذرأ في الأرض، ومن شر ما يخرج منها، ومن شر كل ذي شر لا أطيق شره، ومن شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها، ومن شر الأشرار وشر الأخطار وشر الأمراض.